الحكم والامثال العربية من الشعر
صفحة 1 من اصل 1
الحكم والامثال العربية من الشعر
1ـ لكلّ داء دواء يُستطبّ به ــــــــــ إلاّ الحماقة أعيت مَن يُداويها !
2ـ ما وهب الله لامرىء هبةً ــــــــــ أجمل من عقله وأدبه
هما جمال الفتى فإن فقداــــــــــ ففقده للحياة أشبـــــه
3ـ إن إفتخر الأبطال يوماً بسيفهم ــــــــــوعدوه ممّا يكسب المجد والكرم
كفى قلم الكتاب فخراً ورفعةً ــــــــــ مدى الدّهر أن الله أقسم بالقلم
4ـ قال أبو فراس الحمداني :
تهون علينا في المعالي نفوسناــــــــــ ومن خطب الحسناء لن يلغها المهرُ
5ـ قال المتنبي :
عش عزيزاً أو مت كريماًــــــــــ بين طعن القنا وخفقِ البنودِ
6ـ قال أبو العلاء المعري :
تَعبٌ كُلُّها الحياةُ فمــا ــــــــــ أعجبُ إلا من راغبٍ في ازديادِ
7ـ قال الزهراوي :
إن كان للمرء عزمٌ في إرادته ــــــــــ فلا الطبيعة تثنيه ولا القدرُ
8ـ قال جميل صدقي الزهاوي :
ليس يرقى الأبناء في أُمة ، ما ــــــــــ لم تكن قد ترقت الأُمهاتُ
9ـ قال الشاعر معروف الرصافي:
إن خدمنا فلا تريد جزاء ــــــــــ ومِن الأمِ هل يُرادُ جزاء
وقوله عنها:
فحضن الأمِ مدرسة تسّامت ــــــــــ بتربية البنين والبناتِ
أو كقوله الآخر:
فعاش عيش الأم لم يوَفِه ــــــــــ مَلبَسه ولا مطعمه
قال الشاعر ناصيف اليازجي:
ألِف هذي الحياة جدد في الأم ــــــــــ نفس أنسابها فطالها الحنين
10ـ قال معروف الرصافي
لقيتها ليتني ما كنت القاها ــــــــــ تمشي وقد أثقل الاملاق ممشاها
وقال الرصافي أيضاً:
يـا قــوم لا تتكلـمـوا ــــــــــ إن الـكــلام مــحــرم
ناموا و لا تستيقظوا ــــــــــ مــا فــاز الا الـنــوم
وتأخروا عن كل مـا ــــــــــ يقضي بـأن تتقدمـوا
ودعوا التفهم جانبـاً ــــــــــ فالخير أن لا تفهموا
وتثبّتوا في جَهلِكم ــــــــــ فالشـّرُ أنْ تتعلّموا
أما السّياسة فأتركوا ــــــــــ أبـداً وإلاّ تندمـوا
إنّ السّياسةَ سِرُّها ــــــــــ لو تعلمون مُطلسمُ
11ـ إِذَا كَـانَ رَبُّ البَيْـتِ بِالطَّبْـلِ ضَـارِباًــــــــــ فَشِيْـمَةُ أَهْلِ البَيْـتِ كُلِّهِـمُ الرَّقْـصُ
12ـ شعر حجاج بن يوسف الثقفي
أنا إبن الجلاوطلاّع الثنايا ــــــــــ متى أضع العمامة تعرفوني
وقال أيضاً
ياأهل كوفة : إنّي لأرى رؤوساً قد أينعتْ وحان قِطافها، وإنّي لصاحبها، وكأني أنظر إلى الدّماء بين العمائمِ واللّحى. ثم ّ أنشد بقوله
هذا أوانُ الشّدِ فأشتدي زَيَمْ ــــــــــ قد لفها اللّيل بسواد حُطَمْ
ليس براعي إبلٍ ولا غنَمْ ــــــــــ ولا بجزارٍ على ظهر وضَمْ
قد جدت بكم الحرب فجدوا ـــــــــ وشمرت عن ساقها فشدوا
والقوس فيها وتر عرد ـــــــــــــ مثل ذراع البكر او اشد
الزيِّم: إسم فرس أوناقة.
لفها: جمعها.
حطم: جامع الحطب في اللّيل
سواق : وقوله تعالى: وجاءت كلُّ نَفْسٍ معها سائقٌ وشَهِيد؛ قيل في التفسير: سائقٌ يَسُوقها إلى محشرها، وشَهِيد يشهد عليها بعملها، وقيل: الشهيد هو عملها نفسه، وأَساقَها واسْتاقَها
الوَضَم: كلُّ شيء يوضع عليه اللحمُ من خشبٍ أو خشبة الجزار.
عرد : عَرَدَ النابُ يَعْرُدُ عُرُوداً: خرج كلُّه واشتدّ وانتصب، وكذلك النباتُ. وكلُّ شيءٍ مُنْتَصِبٍ شديدٍ.
الفراء: رُمْحٌ مِتَلٌّ ورمح عُرُدٌّ ووتَرٌ عُرُدٌّ، بالضم والتشديد: شديدٌ.
2ـ ما وهب الله لامرىء هبةً ــــــــــ أجمل من عقله وأدبه
هما جمال الفتى فإن فقداــــــــــ ففقده للحياة أشبـــــه
3ـ إن إفتخر الأبطال يوماً بسيفهم ــــــــــوعدوه ممّا يكسب المجد والكرم
كفى قلم الكتاب فخراً ورفعةً ــــــــــ مدى الدّهر أن الله أقسم بالقلم
4ـ قال أبو فراس الحمداني :
تهون علينا في المعالي نفوسناــــــــــ ومن خطب الحسناء لن يلغها المهرُ
5ـ قال المتنبي :
عش عزيزاً أو مت كريماًــــــــــ بين طعن القنا وخفقِ البنودِ
6ـ قال أبو العلاء المعري :
تَعبٌ كُلُّها الحياةُ فمــا ــــــــــ أعجبُ إلا من راغبٍ في ازديادِ
7ـ قال الزهراوي :
إن كان للمرء عزمٌ في إرادته ــــــــــ فلا الطبيعة تثنيه ولا القدرُ
8ـ قال جميل صدقي الزهاوي :
ليس يرقى الأبناء في أُمة ، ما ــــــــــ لم تكن قد ترقت الأُمهاتُ
9ـ قال الشاعر معروف الرصافي:
إن خدمنا فلا تريد جزاء ــــــــــ ومِن الأمِ هل يُرادُ جزاء
وقوله عنها:
فحضن الأمِ مدرسة تسّامت ــــــــــ بتربية البنين والبناتِ
أو كقوله الآخر:
فعاش عيش الأم لم يوَفِه ــــــــــ مَلبَسه ولا مطعمه
قال الشاعر ناصيف اليازجي:
ألِف هذي الحياة جدد في الأم ــــــــــ نفس أنسابها فطالها الحنين
10ـ قال معروف الرصافي
لقيتها ليتني ما كنت القاها ــــــــــ تمشي وقد أثقل الاملاق ممشاها
وقال الرصافي أيضاً:
يـا قــوم لا تتكلـمـوا ــــــــــ إن الـكــلام مــحــرم
ناموا و لا تستيقظوا ــــــــــ مــا فــاز الا الـنــوم
وتأخروا عن كل مـا ــــــــــ يقضي بـأن تتقدمـوا
ودعوا التفهم جانبـاً ــــــــــ فالخير أن لا تفهموا
وتثبّتوا في جَهلِكم ــــــــــ فالشـّرُ أنْ تتعلّموا
أما السّياسة فأتركوا ــــــــــ أبـداً وإلاّ تندمـوا
إنّ السّياسةَ سِرُّها ــــــــــ لو تعلمون مُطلسمُ
11ـ إِذَا كَـانَ رَبُّ البَيْـتِ بِالطَّبْـلِ ضَـارِباًــــــــــ فَشِيْـمَةُ أَهْلِ البَيْـتِ كُلِّهِـمُ الرَّقْـصُ
12ـ شعر حجاج بن يوسف الثقفي
أنا إبن الجلاوطلاّع الثنايا ــــــــــ متى أضع العمامة تعرفوني
وقال أيضاً
ياأهل كوفة : إنّي لأرى رؤوساً قد أينعتْ وحان قِطافها، وإنّي لصاحبها، وكأني أنظر إلى الدّماء بين العمائمِ واللّحى. ثم ّ أنشد بقوله
هذا أوانُ الشّدِ فأشتدي زَيَمْ ــــــــــ قد لفها اللّيل بسواد حُطَمْ
ليس براعي إبلٍ ولا غنَمْ ــــــــــ ولا بجزارٍ على ظهر وضَمْ
قد جدت بكم الحرب فجدوا ـــــــــ وشمرت عن ساقها فشدوا
والقوس فيها وتر عرد ـــــــــــــ مثل ذراع البكر او اشد
الزيِّم: إسم فرس أوناقة.
لفها: جمعها.
حطم: جامع الحطب في اللّيل
سواق : وقوله تعالى: وجاءت كلُّ نَفْسٍ معها سائقٌ وشَهِيد؛ قيل في التفسير: سائقٌ يَسُوقها إلى محشرها، وشَهِيد يشهد عليها بعملها، وقيل: الشهيد هو عملها نفسه، وأَساقَها واسْتاقَها
الوَضَم: كلُّ شيء يوضع عليه اللحمُ من خشبٍ أو خشبة الجزار.
عرد : عَرَدَ النابُ يَعْرُدُ عُرُوداً: خرج كلُّه واشتدّ وانتصب، وكذلك النباتُ. وكلُّ شيءٍ مُنْتَصِبٍ شديدٍ.
الفراء: رُمْحٌ مِتَلٌّ ورمح عُرُدٌّ ووتَرٌ عُرُدٌّ، بالضم والتشديد: شديدٌ.
amira- عضو نشط
- عدد المساهمات : 28
تاريخ الميلاد : 12/03/1990
تاريخ التسجيل : 16/09/2008
العمر : 34
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى