كيف تعبر المراهقة عن سعادتها ؟
صفحة 1 من اصل 1
كيف تعبر المراهقة عن سعادتها ؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
رغم أن السعادة هي الشعور المعاكس والمناقض تماماً لحالة الغضب، لكن لابد أن نلاحظ ردود الأفعال من حيث: شدتها، قوتها، وانعكاساتها على المراهقة ومن حولها، تكاد تكون واحدة في حالة السعادة أيضاً، ..
وهذا يؤكد أنهما فعلاً وجهان لعملة واحدة، تعكس شخصية واحدة في كلتا الحالتين، فكيف تعبر الفتيات نفسهن الغاضبات عن سعادتهنّ.
قالت ريم، 19 سنة ونصف: «لا أعلم، فلا أشعر أنني أفعل ما يمكن أن يقال عندما أكون سعيدة، أو أسمع خبراً يفرحني، وكل ما أستطيع قوله إنني أشعر بالسعادة فقط، صحيح أن ذلك ينعكس على مزاجي بشكل عام، ولكنني لا أعتقد أن ذلك يصاحبه تصرفات معينة».
< بينما خالفتها الرأي مريم، 18 سنة، وقالت: «في أوقات السعادة أكون سعيدة بشكل ملفت للنظر، أضحك وألعب وأداعب كل من حولي، وأستمتع بجعلهم سعداء معي، والحقيقة أن سعادتي تخلق جواً مختلفاً بين أهلي وصديقاتي، حتى أنني أحياناً أبالغ في ردة فعلي، وتكون لدي رغبة شديدة في فعل أي شيء أشعر أنه جميل أو يعبر عن فرحتي، وكم أتضايق إذا عجزت عن ذلك، حتى أنني قد أتصل بكل صديقاتي لأخبرهن بما أسعدني، وأعبر لهن عن مدى شعوري بالسعادة، ولا أتوقف عن التحدث عن ذلك حتى يصيبهن الملل».
< وقالت هند، 20 سنة: «عندما أفرح أشعر بأن العالم من حولي جميل بالفعل، ويظهر ذلك في مشيتي وحديثي وتصرفاتي كلها، وأحياناً لا أعلم كيف أعبر فعلاً عن سعادتي، ولكن أشعر وكما يقال أن «الدنيا بامبي» وكل ما فيها جميل، لدرجة أنها تصبح أحياناً مزعجة، ولكنها على الأقل أفضل حالاً من الغضب».
< أما ريم، 16 سنة ونصف، فقالت: «هذا يتوقف على الموقف السعيد، فأحياناً أشعر بسعادة غامرة، وأحياناً يكون شعوري عادياً، وعلى كلٍّ عندما أسعد أو أفرح أشعر بالرضا فعلاً، وأشعر أنني بحالة مزاجية جيدة، تنعكس بالطبع على كل تصرفاتي في ذلك اليوم».
وأنتي عزيزتي المراهقة كيف تعبري عن سعادتك ؟
رغم أن السعادة هي الشعور المعاكس والمناقض تماماً لحالة الغضب، لكن لابد أن نلاحظ ردود الأفعال من حيث: شدتها، قوتها، وانعكاساتها على المراهقة ومن حولها، تكاد تكون واحدة في حالة السعادة أيضاً، ..
وهذا يؤكد أنهما فعلاً وجهان لعملة واحدة، تعكس شخصية واحدة في كلتا الحالتين، فكيف تعبر الفتيات نفسهن الغاضبات عن سعادتهنّ.
قالت ريم، 19 سنة ونصف: «لا أعلم، فلا أشعر أنني أفعل ما يمكن أن يقال عندما أكون سعيدة، أو أسمع خبراً يفرحني، وكل ما أستطيع قوله إنني أشعر بالسعادة فقط، صحيح أن ذلك ينعكس على مزاجي بشكل عام، ولكنني لا أعتقد أن ذلك يصاحبه تصرفات معينة».
< بينما خالفتها الرأي مريم، 18 سنة، وقالت: «في أوقات السعادة أكون سعيدة بشكل ملفت للنظر، أضحك وألعب وأداعب كل من حولي، وأستمتع بجعلهم سعداء معي، والحقيقة أن سعادتي تخلق جواً مختلفاً بين أهلي وصديقاتي، حتى أنني أحياناً أبالغ في ردة فعلي، وتكون لدي رغبة شديدة في فعل أي شيء أشعر أنه جميل أو يعبر عن فرحتي، وكم أتضايق إذا عجزت عن ذلك، حتى أنني قد أتصل بكل صديقاتي لأخبرهن بما أسعدني، وأعبر لهن عن مدى شعوري بالسعادة، ولا أتوقف عن التحدث عن ذلك حتى يصيبهن الملل».
< وقالت هند، 20 سنة: «عندما أفرح أشعر بأن العالم من حولي جميل بالفعل، ويظهر ذلك في مشيتي وحديثي وتصرفاتي كلها، وأحياناً لا أعلم كيف أعبر فعلاً عن سعادتي، ولكن أشعر وكما يقال أن «الدنيا بامبي» وكل ما فيها جميل، لدرجة أنها تصبح أحياناً مزعجة، ولكنها على الأقل أفضل حالاً من الغضب».
< أما ريم، 16 سنة ونصف، فقالت: «هذا يتوقف على الموقف السعيد، فأحياناً أشعر بسعادة غامرة، وأحياناً يكون شعوري عادياً، وعلى كلٍّ عندما أسعد أو أفرح أشعر بالرضا فعلاً، وأشعر أنني بحالة مزاجية جيدة، تنعكس بالطبع على كل تصرفاتي في ذلك اليوم».
وأنتي عزيزتي المراهقة كيف تعبري عن سعادتك ؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى